رحلة المنتخب العراقي نحو تصفيات كأس العالم 2026 كانت مليئة بالمحطات المهمة، وبيها مزيج من التحديات واللحظات الإيجابية. أبرزها باختصار:
![]() |
| الطريق إلى 2026: رحلة العراق التي لا تُنسى في تصفيات كأس العالم |
البداية من التصفيات المشتركة (المونديال + آسيا)
- العراق دخل التصفيات المشتركة وهو يدرك أن أي تعثر ممكن يكلّفه كثير.
- واجه منتخبات متفاوتة المستوى
- حقق انتصارات مهمة عززت موقعه في المجموعة
- ضمن التأهل للدور الحاسم مبكرًا نسبيًا
مرحلة التحول الفني
شهدت الفترة:
- تغييرات فنية على مستوى الجهاز التدريبي
- محاولات لإعادة الانضباط التكتيكي
- التركيز على الواقعية بدل الأداء المفتوح
- هذا التحول كان ضروري حتى لو ما كان مقنع جماهيريًا بكل المباريات.
بروز عناصر شابة
واحدة من أهم المكاسب:
- دمج لاعبين شباب مع عناصر الخبرة
- إعطاء فرص حقيقية للاعبين محترفين خارج العراق
- خلق عمق بالتشكيلة بعد سنوات من الاعتماد على أسماء محددة
عامل الأرض والجمهور
العودة التدريجية للعب داخل العراق:
- أعطت دفعة معنوية كبيرة
- خلقت ضغط على الخصوم
- رجّعت “هيبة” اللعب أمام الجمهور العراقي
المباريات المفصلية
كانت هناك مباريات:
- حُسمت بتفاصيل صغيرة
- أظهرت قوة الشخصية
- أكدت أن العراق قادر ينافس حتى خارج أرضه
التأهل للدور الحاسم بثقة
الوصول إلى المرحلة النهائية من التصفيات:
- أكد أن العراق ما عاد مجرد مشارك
- صار طرف صعب في القارة
- فتح الباب لحلم واقعي بالتأهل، مو مجرد أمنية
الخلاصة:
رحلة العراق نحو تصفيات 2026 تميزت بالصبر، إعادة البناء، والاعتماد على التوازن بين الخبرة والشباب. الطريق بعده طويل، لكن المنتخب أثبت أنه حاضر ذهنيًا وفنيًا للمنافسة الحقيقية.
.jpg)